منـــتــــدى ثـــقـــــــــــافــــي عـــــــــام
أخي الزائر / أختي الزائرة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهلا وسهلا بكم في منتدى

almaarabouni.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهمين بالمشاركات القيمة وقم بإبداء رأيك واقتراحاتك .


الإدارة

منـــتــــدى ثـــقـــــــــــافــــي عـــــــــام
أخي الزائر / أختي الزائرة

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهلا وسهلا بكم في منتدى

almaarabouni.ahlamontada.com

إضغط على التسجيل وكن من المساهمين بالمشاركات القيمة وقم بإبداء رأيك واقتراحاتك .


الإدارة

منـــتــــدى ثـــقـــــــــــافــــي عـــــــــام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى ثقافي عام يرحب بكل الزوار ، نضع فيه مواضيع ثقافية شاملة على مذهب اهل السنه والجماعه ، الهدف توصيل الفكر الإسلامي الأصيل ، والقيم العالية وفق ما تقتضيه تعاليم الشرع الإسلامي الحنيف ، والله على كل شيء رقيب
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
الى الإخوة الكرام زوار المنتدى يسرنا تسجيلكم في هذا المنتدى ، ومشاركتنا بكتاباتكم وأفكاركم القيمة لنزيده ثراء وغنى
السلام عليكم ورحمة الله .... نتقدم إليكم بهذا المنتدى الإسلامي العام .... كما تتشرف الادارة بالزوار الكرام على التسجيل بالمنتدى والمشاركه لنشر المواضيع الاسلاميه .... فكلمتك تدفعك الى الوصول .... شكرا لكم .

المواضيع الأخيرة
» ملامح من مسيرة حياة
عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالخميس نوفمبر 13, 2014 12:08 pm من طرف يونس المعربوني

» قيثارة الليل
عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالإثنين مارس 03, 2014 10:43 am من طرف يونس المعربوني

» كلماتي درر منثورة
عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالإثنين مارس 03, 2014 10:27 am من طرف يونس المعربوني

»  بني صهيون هذي أرضي
عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالإثنين مارس 03, 2014 10:21 am من طرف يونس المعربوني

» الشيء بالشيء يذكر
عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالإثنين مارس 03, 2014 10:13 am من طرف يونس المعربوني

» إفتح نافذة الأمل ....
عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالإثنين مارس 03, 2014 10:01 am من طرف يونس المعربوني

» عش حياتك أطرد الملل
عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالإثنين مارس 03, 2014 9:47 am من طرف يونس المعربوني

» همس الرحيل
عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالإثنين مارس 03, 2014 9:38 am من طرف يونس المعربوني

» يا شام العزة يا مهد الفخار
عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالإثنين مارس 03, 2014 9:28 am من طرف يونس المعربوني

salem 66.ahlamontada.com

 

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
التبادل الاعلاني
مواضيع مماثلة
    من صفات النبي صلي الله عليه وسلم
    عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالإثنين سبتمبر 24, 2012 3:29 am من طرف السيد صالح أبو النجا
    أخلاق الحبيب صلى الله عليه وسلم،

    فكان أرجح الناس عقلاً، وأكثرهم أدباً، وأوفرهم حلماً، وأكملهم قوة وشجاعة، وأصدقهم حديثاً، وأوسعهم رحمة وشفقة، وأكرمهم نفساً، وأعلاهم منزلة، ويكفيه شهادة ربه عز وجل له بقوله:{ وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ } (القلم:4).

    وبالجملة فكل خلق محمود يليق بالإنسان فله - صلى الله عليه وسلم - منه القسط الأكبر، والحظ الأوفر، وكل وصف مذموم فهو أسلم الناس منه، وأبعدهم عنه، …


    [ قراءة كاملة ]
    تعاليق: 0
    حادثة شق الصدر
    عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالسبت فبراير 19, 2011 5:19 am من طرف يونس المعربوني
    [ حَدِيثُ الْمَلَكَيْنِ اللّذَيْنِ شَقّا بَطْنَهُ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ ]
    قَالَتْ فَرَجَعْنَا بِهِ فَوَاَللّهِ إنّهُ بَعْدَ مَقْدِمِنَا ( بِهِ ) بِأَشْهُرِ مَعَ أَخِيهِ لَفِي بَهْمٍ لَنَا خَلْفَ بُيُوتِنَا ، إذْ أَتَانَا أَخُوهُ يَشْتَدّ ، فَقَالَ لِي وَلِأَبِيهِ ذَاكَ أَخِي الْقُرَشِيّ قَدْ أَخَذَهُ رَجُلَانِ عَلَيْهِمَا ثِيَابٌ بِيضٌ فَأَضْجَعَاهُ فَشَقّا بَطْنَهُ فَهُمَا يَسُوطَانِهِ .
    قَالَتْ فَخَرَجْت أَنَا وَأَبُوهُ نَحْوَهُ فَوَجَدْنَاهُ قَائِمًا مُنْتَقَعَا …


    [ قراءة كاملة ]
    تعاليق: 0
    ولادة رسول الله صلى الله عليه وسلم
    عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالأحد نوفمبر 28, 2010 5:47 am من طرف يونس المعربوني
    ولادة رسول الله صلى الله عليه وسلم

    قال حدثنا أبو محمد عبد الملك بن هشام قال حدثنا زياد بن عبد الله البكائي عن محمد بن إسحاق قال ولد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم الاثنين ، لاثنتي عشرة ليلة خلت من شهر ربيع الأول عام الفيل .
    قال ابن إسحاق : وحدثني المطلب بن عبد الله بن قيس بن مخرمة عن أبيه عن جده قيس بن مخرمة . قال
    ولدت أنا ورسول الله ــ صلى الله عليه وسلم - عام الفيل فنحن لدتان .


    [ قراءة كاملة ]
    تعاليق: 0
    النسب الشريف
    عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالجمعة يوليو 09, 2010 12:33 am من طرف يونس المعربوني
    الحلقة الأولى

    السيرة النبوية لابن هشام
    الحمد لله رب العالمين وصلواته على سيدنا محمد وآله أجمعين

    [ ذكر سرد النسب الزكي ]
    من محمد صلى الله عليه وآله وسلم إلى آدم عليه السلام قال أبو محمد عبد الملك بن هشام ( النحوي ) : هذا كتاب سيرة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . قال محمد بن عبد الله بن عبد المطلب ، واسم عبد المطلب : شيبة بن هاشم واسم هاشم عمرو بن عبد مناف واسم عبد مناف المغيرة بن قصي ، ( واسم قصي : زيد ) بن …


    [ قراءة كاملة ]
    تعاليق: 0

     

     عبادتنا بين الإخلاص والشرك

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    يونس المعربوني
    وسام التميز الإداري
    وسام التميز الإداري
    يونس المعربوني


    عدد المساهمات : 116
    تاريخ التسجيل : 17/01/2008

    عبادتنا بين الإخلاص والشرك Empty
    مُساهمةموضوع: عبادتنا بين الإخلاص والشرك   عبادتنا بين الإخلاص والشرك Icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 10, 2012 6:50 am

    عبادتنا بين الإخلاص والشرك





    الحمد لله الذي تعبد خلقه بالطاعات ليميز الخبيث من الطيب ويثيبهم عليها جنان الخلد في الآخرة .
    فالعبادة هي الهوية بالنسبة للإنسان المسلم أو بالأحرى قل هي بمثابة جواز المرور له إلى الآخرة .
    وللعبادة في الإسلام : تعريف ـــ سبب ـــ أقسام ـــ غاية

    تعريفها : أنها تمام الخضوع والإنقياد لله تعالى جل في علاه في كل جزئية من جزئيات الحياة ، وإفراده بالألوهية ، قال تعالى :
    ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ) الأنعام / 162

    سببها : والعبادة هي علة وجودنا ، قال تعالى :
    ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين ) . الذاريات / 56

    وللعبادة أقسام عدة :

    1 ــ عبادة قولية أو لفظية وفكرية : وهي الشهادتين ، والأذكار والتسابيح ، والدعاء ، قال تعالى :
    ( الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار ) . آل عمران / 191

    2 ــ عبادة قولية مقترنة بفعل أو حركة : وهي كالصلاة والحج ، قال تعالى :
    ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء ويقيموا الصلاة ).البينة / 5
    وقال أيضاً :
    ( ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً ). آل عمران / 97

    3 ــ العبادة الفعلية : كالصيام والزكاة ، قال تعالى :
    ( يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون ). البقرة / 183 ،
    وقال أيضاً
    :( يا أيها الذين آمنول أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون ). البقرة / 254

    4 ــ عبادة الإقرار والموافقة : قال تعالى :
    ( الله ولي الذين آمنوا يخرجهم من الظلمات إلى النور والذين كفروا أولياءهم الطاغوت يخرجونهم من النور إلى الظلمات ). البقرة / 257

    وللعبادة غايتان :

    غاية دنيوية عامة .

    وغاية أخروية خاصة .

    1 ــ الغاية الدنيوية العامة : التي يصل إليها الإنسان من خلال العبادة في الحياة الدنيا وهي تزكية النفس ، قال تعالى قد أفلح من زكاها ) .
    الشمس/ 9 ، وبتزكية النفس تتسع دائرة التسامي الروحي مما يبعث جوهر المحبة والأخلاق في المجتمعات مما يؤدي بهذه المجتمعات إلى العيش بإطمئنان وسلام روحي فيما بينها مما يساعدها على تأدية دورها الريادي في عمارة الأرض لتمس البشرية جمعاء ، قال تعالى :( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً وبالوالدين إحساناً وبذي القربى واليتامى والمساكين والجار ذي القربى والجار الجنب والصاحب بالجنب وابن السبيل وما ملكت أيمانكم إن الله لا يحب من كان مختالاً فخوراً ) . النساء / 36

    2 ــ الغاية الأخروية الخاصة : وهي غاية مطلوبة عند كل من آمن بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد نبياً ورسولاً ، ألا وهي الفوز بالجنة التي هي ثمرة
    العمل الصالح في الدنيا ، والنجاة من النار ، قال تعالى :
    ( ولمن خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى ). النازعات / 40

    والعبادة أمر تكليفي يثاب عليها القائم بها في الآخرة ويعاقب تاركها ، وقد ترك الشارع للبشرية حرية اختيار مصيرهم الأخروي ، فقال تعالى :
    ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ). الكهف / 29 ، ولقد تعبدنا الله بالعبادات رحمة بنا دون أن يناله من عبادتنا حاجة من تلقاء ذلك حيث أننا نفتقر إليه وهو الغني الحميد ، فقال تعالى : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون ). الذاريات / 56 ، وفي جزء من حديث قدسي قال تعالى : " يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه " . والعبادة هي صلة الوصل بين العبد وربه ، وهي صلة ذات وشائج وثيقة وضوابط متينة لا يجوز معها الإنجرار وراء حظوظ النفس والهوى ونوازع العقل والفكر الذي قد يخرج الإنسان عن ضوابط مرسومة له ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيما يخص الصلاة : " صلوا كما رأيتموني أصلي " وبالنسبة للعبادات بشكل عام قال : " خذوا عني مناسككم " ، وما أورده العلماء في هذا المجال القاعدة التي تقول : " لا اجتهاد مع النص " ، أعني بذلك النص القطعي الدلالة .

    وبما أن الرسول مبلغ عن ربه في كل ما ورد عنه صلى الله عليه وسلم وتأكيداً لهذا الضابط الشرعي قال جل في علاه :
    ( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى ). النجم / 3 ــ 4

    فحري بنا نحن معشر المسلمين أن نتخذ من الرسول قدوة حسنة لنا في الإلتزام بضوابط الشرع الذي ألزم بها نفسه ، وقال تعالى في معرض رده على
    المكابرين المعاندين الذين يدّعون لعقلهم العاجز أن يوغل التفكير فيما لا طائل منه مع ضوابط الشرع ، قال تعالى :
    ( أأنتم أعلم أم الله ) . البقرة /140

    وكل هذه النصوص وتلك إنما وضعها الشارع لكي تكون بمثابة الإنذار المنبه حتى لا يشتط بنا العقل والهوى النفسي عن دائرة الصواب كي ما نصل
    بعبادتنا إلى شاطيء الأمان .

    والعبادة الصحيحة إنما تكون بمام العبودية لله وحده وإفراده بالألوهية في كل جزئيات الحياة لقوله تعالى :
    ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ) . الأنعام / 162 ، ولقد تعبدنا الله تعالى بها كي ما نصل إلى الهدف المنشود الذي يصبو إليه كل ذي عقل من خلال مرضاة الله سبحانه وتعالى في الحياة الدنيا والفوز بالجنة والنجاة من النار في الآخرة ، قال تعالى : ( للذين أحسنوا في هذه الدنيا حسنة ولدار الآخرة خير وانعم دار المتقين ) . النحل / 30 ــ 31

    وقبول العبادة منوط بالنية لقوله صلى الله عليه وسلم :
    " إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امريء ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه " .

    فإذا ما انحرفت العبادة عن وجهتها الحقيقية التي رسمت لها ضمن ضوابط الشرع من خلال عدم إخلاص النية في العبادة لله تعالى دون غيره وإشراك ما
    سواه من حظوظ النفس كالرياء وما شابهه ، وتحصيل أمر من خلال العبادة ومجاهدة النفس بغية الوصول إلى ما يسمونه المكاشفات والكرامات وما إلى
    هنالك من أمور فبذلك تصبح العبادة عبادة شركية لا يبتغى بها وجه الله .

    مع العلم أن الله تعالى أجزى المؤمنين المخلصين له بعبادتهم أيما إخلاص ، بالقرب والتمكين والمعية دون طلب منهم ، فقال في الحديث القدسي
    " وما زال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته ، كنت سمعه الذي يسمع به ، وبصره الذي يبصر به .... " فأن تكون العبادة والقيام بها بتمام الإخلاص فهذا عين المطلوب ، وأما أن يسوغ الإنسان لنفسه القيام بالعبادة من أجل تحصيل أمر معين سوى مرضاة الله سبحانه وتعالى ، فهذا مما لا يجوز بحال من الأحوال لقوله تعالى في الحديث القدسي : " أنا أغنى الشركاء عن الشرك ، من عمل عملاً أشرك معي فيه غيري ، تركته وشركه " رواه مسلم







    يونس المعربوني
    10 / 10 2012
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    عبادتنا بين الإخلاص والشرك
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منـــتــــدى ثـــقـــــــــــافــــي عـــــــــام :: أخبار المسلمين :: قضايا وآراء-
    انتقل الى: